بعد خسارته الرابعة وتراجعه للمركز الثامن ...شبح المؤخرة يطار
3 مشترك
Co0oL UaE :: :: مجالس كـــولـــ الإجتماعية :: :: ¬°•|مجلس الرياضة والشباب|•°¬ :: مجلس الرياضة العالمي
صفحة 1 من اصل 1
بعد خسارته الرابعة وتراجعه للمركز الثامن ...شبح المؤخرة يطار
واصل الرهيب الرياني مسلسل إخفاقه في دوري المحترفين بعد ان لقي خسارته الرابعة بالهزيمة 1/3 أمام الملك القطراوي، ليخسر الريان اربع مباريات من أصل 8 مباريات لعبها حتي الآن ويتوقف رصيد الفريق عند 8 نقاط يحتل بها المركز الثامن.
ولم يتمكن الرهيب الرياني من الاستفادة من تعادله في الجولة الماضية أمام العربي بعد المستوي الكبير الذي قدمه في تلك المواجهة. وجاءت الخسارة الرابعة للريان في الدوري لتجعل الريانيين يفتقدون الأمل في امكانية تحقيق شيء في الموسم الحالي، فمن الصعب ان يحقق الرهيب شيئا في ظل المستوي الذي يقدمه الفريق في الوقت الحالي، وبعد انتهاء الأمل في المنافسة علي اللقب، بدأ الريانيون يفقدون الأمل في حصول علي مكان بالمربع الذهبي.
واصبح الريان بحاجة إلي وقفة قوية حتي يتمكن من ايقاف التدهور في مستواه، ومازال الريان ينتظر رد الفعل وليس الفعل، حيث استعاد الفريق مستواه وخطورته في الشوط الثاني، لكنه لم يتمكن من الاستفادة من الفرص التي أتيحت له.
ولابد من الاعتراف بان الريان لم يكن موفقا في مباراته أمام الملك القطراوي من حيث توقيت الأهداف التي هزت شباكه، فقد تلقت شباك الريان ثنائية قاتلة في الدقيقتين 27،29، وهو ما جعل الصدمة تبدو قوية علي لاعبي الريان والذين تمكنوا من اعادة امالهم في المباراة بالهدف الأول لهم بواسطة ويلتون في الدقيقة الأخيرة من الشوط الأول. لكن جاء هدف قطر الثالث في توقيت غير مناسب للريانيين ومع بداية الشوط الثاني، ففي الوقت الذي كان يبحث فيه الريان عن تعديل اوضاعه وإحراز هدف التعادل، احتسب الحكم ضربة جزاء للملك، ولعب توقيت الهدف الثالث جاء في وقت قاتل بالنسبة للرهيب الرياني، والذي ادرك ان الخسارة ستكون من نصيبه، وانه لن يتمكن من ادراك التعادل.
وستكون الفترة القادمة صعبة للغاية علي الريان ومحبيه، لان التراجع إلي المركز الثامن يعني ان الرهيب دخل مربع الفرق المهددة بالهبوط، فبدلا من ان يكون الريان من بين الفرق التي تنافس علي المربع الذهبي، أصبح الرهيب من بين الفرق التي تنافس علي الهروب من شبح الهبوط، وستزداد معاناة الريان اذا خسر مباراته القادمة في الجولة التاسعة، لانه في هذه الحالة قد يجد نفسه في المركز قبل الأخير، لينهي الرهيب القسم الأول للبطولة نهاية سيئة ومريرة.
وستكون الإدارة الريانية مطالبة بايجاد حلول سريعة للخروج من الأزمة التي يعاني منها فريقها، حتي يستعيد الرهيب عافيته من جديد ويصبح اسما علي مسمي، لانه من الصعب ان يكون الرهيب مهدداً بالهبوط، بعد ان تراجع الفريق إلي المركز الثامن.
مثلث هجومي ناري
سيسي.. مشعل.. الميمني
يعتمد هجوم السيلية بالدرجة الاولي علي مهارات عبد الله سيسي كرأس حربة وحيد، مع تقدم مشعل عبد الله، وعلي ان يكون بدر الميمني هو رأس المثلث الهجومي، وهؤلاء الثلاثة لديهم المهارات الفردية العالية للتهديف.
سيسي لاعب السيلية مهاجم اثبت جدارته، ولياقته البدنية عالية، وهذا يزعج الدفاع المضاد، وطوال المباراة وهو يشكل خطورة علي مرمي ام صلال، واعتقد انه يحتاج الي لاعب صانع العاب من الوسط، لزيادة المحصلة التهديفية.
سيسي شكل خطورة في المرات القليلة التي هرب فيها من دفاع ام صلال، وسدد اكثر من كرة خطرة انقذها بابا مالك حارس ام صلال، خاصة في الشوط الثاني.
سرعة سيسي تتطلب من المدرب الاستفادة من هذه الخاصية في التعامل مع الهجمات المرتدة، ويتعامل بجدية بكلتا قدميه، هو الناطق الرسمي لاهداف الفريق في كثير من المباريات.
وبوجود مشعل عبد الله في الامام تكون خطورة الهجوم اكثر فاعلية، والميل الدائم منه الي الجهة اليمني يعطيه فرصة التمريرات العرضية الي سيسي او الميمني.
وفي الوقت نفسه، فان الميمني يحتاج الي سرعة اكثر في نقل الكرة، والتجاوب اكثر في الهجمات المرتدة، والتمرير الي سيسي في الامام، وحقيقة فان هذا المثلث الهجومي يقدم صورة طيبة في اللعب الجماعي، وانكار الذات الفردية، وهذا في صالح الفريق.
اختفي فابيو.. فتراجع هجوم الصقور
اختفي فابيو لاعب وسط ام صلال في مباراة فريقه مع السيلية، ومع هذا الاختفاء ضاعت خطورة مهاجمي الصقور (أم صلال)، لان هذا اللاعب هو الورقة الرابحة في صناعة وتهيئة الفرص لزملائه في الامام.
قدرات هذا اللاعب عديدة، وهو يمتلك الهدوء في التعامل مع الكرة، وأبرزها التصويبات المباشرة من حول المرمي وفي الزوايا الدقيقة لحراس المرمي، اضافة الي الدقة في التمريرات الطولية الجميلة.
فابيو تعرض الي رقابة من منافسه احمد كانو، وجاءت الرقابة صعبة، وابطلت مفعول فابيو، حينما كان يهرب الي الخلف للابتعاد عن الرقابة، كانت مهمة عبدالله درويش ملاحقته.
واعتقد ان المدرب جوسي كان واعيا لقدرات هذا اللاعب الذي يلعب بالقدم اليسري، وفي الوقت نفسه نري ان دفاع السيلية كان حريصا علي عدم احتساب اي خطأ ضده حول منطقة الجزاء خوفا من هذه التصويبات.
فابيو يلعب دائما في حرية تامة، وهو تكتيك يعطيه المدرب حميد لهذا اللاعب، لكي يستغل امكانياته وقدراته العالية.
شارك لأول مرة مع السيلية جوزيه بيير.. مدافع صلد
اكتسب فريق السيلية صفقة جديدة بانضمام المدافع الفرنسي جوزيه بيير الذي شارك مع الفريق لاول مرة امام ام صلال، وهو مدافع قوي ويملك مواصفات المدافع الواعي، ونجح بقوة في التعامل مع صبري لموشي طوال المباراة.
هذا المدافع كان مرشحا بقوة للعب في منتخب بلاده طوال الفترة الماضية، ولعب في عدة اندية فرنسية.
ومن المؤكد ان هذه الصفقة سوف تكون مربحة لزيادة القوة الدفاعية للفريق، وقدم مباراة طيبة في اول اختبار له، وانسجم مع بقية زملائه.
وجوزيه بيير لاعب يمكن الاستفادة من قدراته ايضا في الانضمام الي الهجوم اثناء الضربات الركنية والضربات الثابتة، وهو يجيد التعامل مع الكرات العالية.
المدرب جوسي اشاد بقدرات هذا اللاعب، وهي اشادة في محلها.
السيد عبدالمطلب.. الغائب الحاضر
محمد السيد عبدالمطلب مهاجم الصقور كان هو الحاضر الغائب في مباراة الفريق أمام السيلية في الجولة الثامنة، وكان حديث الجميع.
هذا اللاعب لم يلعب في المباراة، وافتقده الفريق بسبب الاصابة التي يعاني منها، وتحتاج إلي اسبوعين من الراحة للعودة إلي الملاعب.
هذا اللاعب يقوم بدور هائل في الجهة اليمني، وسرعته تعطيه فرصة التوغل والتمرير العرضي إلي القادمين من الخلف، وظهر هذا بوضوح في مباراته أمام الخور، ومع العجز المستمر للفريق في الجهة اليمني كان الجميع يتساءل أين: السيد عبدالمطلب؟.
والغريب ان المدرب السابق للفريق كان يتعمد اشراك السيد عبدالمطلب بصفة احتياطية طيلة المباريات السابقة، وحينما جاء المدرب الحالي حميد بريميل كان حريصاً علي ان يكون في مقدمة الموجودين، واعاد الثقة للاعب.
ومن هنا تبدو قراءات المدربين لمهارات اللاعبين، بعضهم ينظر إلي اللاعب نظرة غير جدية، يختلط فيها العامل الذاتي مع الموضوعي، وتتضارب فيها الرؤية الفنية بعوامل شخصية.
ولم يتمكن الرهيب الرياني من الاستفادة من تعادله في الجولة الماضية أمام العربي بعد المستوي الكبير الذي قدمه في تلك المواجهة. وجاءت الخسارة الرابعة للريان في الدوري لتجعل الريانيين يفتقدون الأمل في امكانية تحقيق شيء في الموسم الحالي، فمن الصعب ان يحقق الرهيب شيئا في ظل المستوي الذي يقدمه الفريق في الوقت الحالي، وبعد انتهاء الأمل في المنافسة علي اللقب، بدأ الريانيون يفقدون الأمل في حصول علي مكان بالمربع الذهبي.
واصبح الريان بحاجة إلي وقفة قوية حتي يتمكن من ايقاف التدهور في مستواه، ومازال الريان ينتظر رد الفعل وليس الفعل، حيث استعاد الفريق مستواه وخطورته في الشوط الثاني، لكنه لم يتمكن من الاستفادة من الفرص التي أتيحت له.
ولابد من الاعتراف بان الريان لم يكن موفقا في مباراته أمام الملك القطراوي من حيث توقيت الأهداف التي هزت شباكه، فقد تلقت شباك الريان ثنائية قاتلة في الدقيقتين 27،29، وهو ما جعل الصدمة تبدو قوية علي لاعبي الريان والذين تمكنوا من اعادة امالهم في المباراة بالهدف الأول لهم بواسطة ويلتون في الدقيقة الأخيرة من الشوط الأول. لكن جاء هدف قطر الثالث في توقيت غير مناسب للريانيين ومع بداية الشوط الثاني، ففي الوقت الذي كان يبحث فيه الريان عن تعديل اوضاعه وإحراز هدف التعادل، احتسب الحكم ضربة جزاء للملك، ولعب توقيت الهدف الثالث جاء في وقت قاتل بالنسبة للرهيب الرياني، والذي ادرك ان الخسارة ستكون من نصيبه، وانه لن يتمكن من ادراك التعادل.
وستكون الفترة القادمة صعبة للغاية علي الريان ومحبيه، لان التراجع إلي المركز الثامن يعني ان الرهيب دخل مربع الفرق المهددة بالهبوط، فبدلا من ان يكون الريان من بين الفرق التي تنافس علي المربع الذهبي، أصبح الرهيب من بين الفرق التي تنافس علي الهروب من شبح الهبوط، وستزداد معاناة الريان اذا خسر مباراته القادمة في الجولة التاسعة، لانه في هذه الحالة قد يجد نفسه في المركز قبل الأخير، لينهي الرهيب القسم الأول للبطولة نهاية سيئة ومريرة.
وستكون الإدارة الريانية مطالبة بايجاد حلول سريعة للخروج من الأزمة التي يعاني منها فريقها، حتي يستعيد الرهيب عافيته من جديد ويصبح اسما علي مسمي، لانه من الصعب ان يكون الرهيب مهدداً بالهبوط، بعد ان تراجع الفريق إلي المركز الثامن.
مثلث هجومي ناري
سيسي.. مشعل.. الميمني
يعتمد هجوم السيلية بالدرجة الاولي علي مهارات عبد الله سيسي كرأس حربة وحيد، مع تقدم مشعل عبد الله، وعلي ان يكون بدر الميمني هو رأس المثلث الهجومي، وهؤلاء الثلاثة لديهم المهارات الفردية العالية للتهديف.
سيسي لاعب السيلية مهاجم اثبت جدارته، ولياقته البدنية عالية، وهذا يزعج الدفاع المضاد، وطوال المباراة وهو يشكل خطورة علي مرمي ام صلال، واعتقد انه يحتاج الي لاعب صانع العاب من الوسط، لزيادة المحصلة التهديفية.
سيسي شكل خطورة في المرات القليلة التي هرب فيها من دفاع ام صلال، وسدد اكثر من كرة خطرة انقذها بابا مالك حارس ام صلال، خاصة في الشوط الثاني.
سرعة سيسي تتطلب من المدرب الاستفادة من هذه الخاصية في التعامل مع الهجمات المرتدة، ويتعامل بجدية بكلتا قدميه، هو الناطق الرسمي لاهداف الفريق في كثير من المباريات.
وبوجود مشعل عبد الله في الامام تكون خطورة الهجوم اكثر فاعلية، والميل الدائم منه الي الجهة اليمني يعطيه فرصة التمريرات العرضية الي سيسي او الميمني.
وفي الوقت نفسه، فان الميمني يحتاج الي سرعة اكثر في نقل الكرة، والتجاوب اكثر في الهجمات المرتدة، والتمرير الي سيسي في الامام، وحقيقة فان هذا المثلث الهجومي يقدم صورة طيبة في اللعب الجماعي، وانكار الذات الفردية، وهذا في صالح الفريق.
اختفي فابيو.. فتراجع هجوم الصقور
اختفي فابيو لاعب وسط ام صلال في مباراة فريقه مع السيلية، ومع هذا الاختفاء ضاعت خطورة مهاجمي الصقور (أم صلال)، لان هذا اللاعب هو الورقة الرابحة في صناعة وتهيئة الفرص لزملائه في الامام.
قدرات هذا اللاعب عديدة، وهو يمتلك الهدوء في التعامل مع الكرة، وأبرزها التصويبات المباشرة من حول المرمي وفي الزوايا الدقيقة لحراس المرمي، اضافة الي الدقة في التمريرات الطولية الجميلة.
فابيو تعرض الي رقابة من منافسه احمد كانو، وجاءت الرقابة صعبة، وابطلت مفعول فابيو، حينما كان يهرب الي الخلف للابتعاد عن الرقابة، كانت مهمة عبدالله درويش ملاحقته.
واعتقد ان المدرب جوسي كان واعيا لقدرات هذا اللاعب الذي يلعب بالقدم اليسري، وفي الوقت نفسه نري ان دفاع السيلية كان حريصا علي عدم احتساب اي خطأ ضده حول منطقة الجزاء خوفا من هذه التصويبات.
فابيو يلعب دائما في حرية تامة، وهو تكتيك يعطيه المدرب حميد لهذا اللاعب، لكي يستغل امكانياته وقدراته العالية.
شارك لأول مرة مع السيلية جوزيه بيير.. مدافع صلد
اكتسب فريق السيلية صفقة جديدة بانضمام المدافع الفرنسي جوزيه بيير الذي شارك مع الفريق لاول مرة امام ام صلال، وهو مدافع قوي ويملك مواصفات المدافع الواعي، ونجح بقوة في التعامل مع صبري لموشي طوال المباراة.
هذا المدافع كان مرشحا بقوة للعب في منتخب بلاده طوال الفترة الماضية، ولعب في عدة اندية فرنسية.
ومن المؤكد ان هذه الصفقة سوف تكون مربحة لزيادة القوة الدفاعية للفريق، وقدم مباراة طيبة في اول اختبار له، وانسجم مع بقية زملائه.
وجوزيه بيير لاعب يمكن الاستفادة من قدراته ايضا في الانضمام الي الهجوم اثناء الضربات الركنية والضربات الثابتة، وهو يجيد التعامل مع الكرات العالية.
المدرب جوسي اشاد بقدرات هذا اللاعب، وهي اشادة في محلها.
السيد عبدالمطلب.. الغائب الحاضر
محمد السيد عبدالمطلب مهاجم الصقور كان هو الحاضر الغائب في مباراة الفريق أمام السيلية في الجولة الثامنة، وكان حديث الجميع.
هذا اللاعب لم يلعب في المباراة، وافتقده الفريق بسبب الاصابة التي يعاني منها، وتحتاج إلي اسبوعين من الراحة للعودة إلي الملاعب.
هذا اللاعب يقوم بدور هائل في الجهة اليمني، وسرعته تعطيه فرصة التوغل والتمرير العرضي إلي القادمين من الخلف، وظهر هذا بوضوح في مباراته أمام الخور، ومع العجز المستمر للفريق في الجهة اليمني كان الجميع يتساءل أين: السيد عبدالمطلب؟.
والغريب ان المدرب السابق للفريق كان يتعمد اشراك السيد عبدالمطلب بصفة احتياطية طيلة المباريات السابقة، وحينما جاء المدرب الحالي حميد بريميل كان حريصاً علي ان يكون في مقدمة الموجودين، واعاد الثقة للاعب.
ومن هنا تبدو قراءات المدربين لمهارات اللاعبين، بعضهم ينظر إلي اللاعب نظرة غير جدية، يختلط فيها العامل الذاتي مع الموضوعي، وتتضارب فيها الرؤية الفنية بعوامل شخصية.
مربوش المنتدى- مشرف
- عدد الرسائل : 17
تاريخ التسجيل : 29/10/2007
رد: بعد خسارته الرابعة وتراجعه للمركز الثامن ...شبح المؤخرة يطار
مشكوووووور على الموضوع
$ بـومايـد $- مشرف
- عدد الرسائل : 475
العمر : 30
المزاج : coOol
تاريخ التسجيل : 03/10/2007
Co0oL UaE :: :: مجالس كـــولـــ الإجتماعية :: :: ¬°•|مجلس الرياضة والشباب|•°¬ :: مجلس الرياضة العالمي
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى